![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الاضطهاد والموت (متى 10: 28) جاء المسيح ليُخلص العالم، كما ورد في انجيل يوحنا "فإِنَّ اللهَ لَم يُرسِلِ ابنَه إِلى العالَم لِيَدينَ العالَم بل لِيُخَلَّصَ بِه العالَم (يوحنا 3: 17) ومع ذلك قد ابغضه العالم بل بلغ الاضطهاد ذروة في آلامه (متى 23: 31-32)، وسوف يكون الاضطهاد نصيب تلاميذه ايضاً كما تنبأ المسيح " إِذا اضطَهَدوني فسَيَضطَهِدونَكم أَيضاً"(يوحنا 15: 20). والمسيح يضع نفسه كمثال، فإن كان قد تألَّم، وهو رب المجد، أفلا نقبل الألم، بل قيل عنه أنه قد اكتمل بالألم كما جاء في الرسالة الى العبرانيين " فذاكَ الَّذي مِن أَجْلِه كُلُّ شَيءٍ وبِه كُلُّ شَيء، وقَد أَرادَ أَن يَقودَ إِلى المَجْد ِكَثيرًا مِنَ الأَبناء، كانَ يَحسُنُ به أَن يَجعَلَ مُبدِئَ خَلاصِهم مُكَمَّلاً بِالآلام "(عبرانيين 10:2). أفلا نقبل الألم لنكون كاملين. فما يسمح به الله هو لأجل أن نتكمل. يسوع يكتمل بالألم ليشابهنا في كل شيء، ونحن نتكمل بالألم لنَكتمُل ونُشبهه. |
|