![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() المسيح لا يتردَّد في معرفته لخرافه "وأَنا أَعرِفُها وهي تَتبَعُني". إنه يعرف خاصته، إذ يتطلع إليهم بعيني الحب والاهتمام الرعوي، يعرفهم فيبذل ذاته بكل سرور من أجلهم كما يقول يوحنا الإنجيلي " أَحَبَّنا قَبلَ أَن نُحِبَّه" (1 يوحنا 4: 19). وكما يؤكد ذلك بولس الرسول " أمّا الآن، وقَد عَرَفتُمُ الله، بل عَرَفَكمُ الله" (غلاطية 4: 9). ويُشبِّه معرفته أي ارتباطه بخرافه، بارتباطه بأبيه “أَعرِفُ خِرافي وخِرافي تَعرِفُني كَما أَنَّ أَبي يَعرِفُني وأَنا أَعرِفُ أَبي " (يوحنا 10: 15). فهذه المعرفة أو الاتحاد يعني حضور الواحد في الآخر حضوراً روحيا "أَنَّ الآبَ فيَّ وأَنيِّ في الآب" (يوحنا 10: 38) هذه هي علاقة المسيح بتلاميذه. |
|