واطلب في بيت يهوذا رجلاً طرسوسيًا اسمه شاول. لأنه هوذا يصلي
( أع 9: 10 ، 11)
الله يعتبر الصلاة كعلامة لكل ما حدث لشاول في طريق دمشق.
فإذ يتكلم الله عن ذلك يلخص الكل في الكلمتين: «هوذا يصلي»، هذا ما اعتبره الله وما يعتبره دائمًا. الصلاة هي علامة النعمة وبرهانها وقياسها. فكل ما يحدث من عمل النعمة المُغيِّر الذي به نحصل على التبني، هو أننا بصيرورتنا أبناء نبتدئ نصلي. لقد كان شاول الطرسوسي رجلاً مصليًا طوال حياته، ولكنه لم يصلِ قبل تلك المرة صلاة حقيقية بحسب تقدير الله. وما أصدق ترنيمة الأطفال القائلة: