![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
سر مهم جدا
![]() هَلْ خَبَّرَكَ أَحَدٌ مِنْ قَبْلُ سِرًّا؟ — يُخْبِرُنَا ٱلْكِتَابُ ٱلْمُقَدَّسُ عَنْ سِرٍّ مُهِمٍّ جِدًّا ٱسْمُهُ «ٱلسِّرُّ ٱلْمُقَدَّسُ». لِمَاذَا هُوَ مُقَدَّسٌ؟ لِأَنَّهُ مِنَ ٱللهِ. وَلِمَاذَا هُوَ سِرٌّ؟ لِأَنَّ ٱلنَّاسَ لَمْ يَعْرِفُوا عَنْهُ شَيْئًا. حَتَّى ٱلْمَلَائِكَةُ أَرَادُوا أَنْ يَعْرِفُوا أَكْثَرَ عَنْهُ. هَلْ تُحِبُّ أَنْتَ أَنْ تَعْرِفَ مَا هُوَ هٰذَا ٱلسِّرُّ؟ — مَا رَأْيُكَ، مَاذَا يُجَرِّبُ ٱلْمَلَائِكَةُ أَنْ يَعْرِفُوا؟ فِي قَدِيمِ ٱلزَّمَانِ، خَلَقَ ٱللهُ أَوَّلَ رَجُلٍ وَٱمْرَأَةٍ. اِسْمُهُمَا آدَمُ وَحَوَّاءُ. وَأَعْطَاهُمَا ٱللهُ جُنَيْنَةً حُلْوَةً لِيَسْكُنَا فِيهَا ٱسْمُهَا جَنَّةُ عَدْنٍ. تَخَيَّلْ مَاذَا كَانَ سَيَصِيرُ لَوْ سَمِعَ آدَمُ وَحَوَّاءُ لِكَلِمَةِ ٱللهِ. كَانَا سَيُحَوِّلَانِ هُمَا وَأَوْلَادُهُمَا ٱلْأَرْضَ كُلَّهَا إِلَى فِرْدَوْسٍ مِثْلِ جَنَّةِ عَدْنٍ. وَكَانَا سَيَعِيشَانِ فِي هٰذَا ٱلْفِرْدَوْسِ إِلَى ٱلْأَبَدِ. لٰكِنَّ آدَمَ وَحَوَّاءَ عَمِلَا شَيْئًا خَسَّرَهُمَا ذٰلِكَ؛ أَتَذْكُرُ مَا هُوَ؟ — لَمْ يَسْمَعْ آدَمُ وَحَوَّاءُ لِلهِ. لِذٰلِكَ لَا نَعِيشُ نَحْنُ ٱلْيَوْمَ فِي جَنَّةٍ حُلْوَةٍ. لٰكِنَّ ٱللهَ قَالَ إِنَّهُ سَيَجْعَلُ كُلَّ ٱلْأَرْضِ جَمِيلَةً. فَيَعِيشُ ٱلنَّاسُ فَرْحَانِينَ إِلَى ٱلْأَبَدِ. كَيْفَ سَيَعْمَلُ ذٰلِكَ؟ لِوَقْتٍ طَوِيلٍ، كَانَ ٱلْجَوَابُ سِرًّا لَا أَحَدَ يَعْرِفُهُ. وَلٰكِنْ لَمَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى ٱلْأَرْضِ، عَلَّمَ ٱلنَّاسَ أَكْثَرَ عَنْ هٰذَا ٱلسِّرِّ. فَخَبَّرَهُمْ أَنَّ ٱلسِّرَّ هُوَ عَنْ مَلَكُوتِ ٱللهِ. وَعَلَّمَهُمْ أَنْ يُصَلُّوا إِلَى ٱللهِ وَيَطْلُبُوا مِنْهُ أَنْ يَجِيءَ ٱلْمَلَكُوتُ. وَهٰذَا ٱلْمَلَكُوتُ هُوَ ٱلَّذِي سَيَجْعَلُ ٱلْأَرْضَ فِرْدَوْسًا حُلْوًا. هَلْ فَرِحْتَ لِأَنَّكَ عَرَفْتَ هٰذَا ٱلسِّرَّ؟ — وَلٰكِنْ تَذَكَّرْ: وَحْدَهُمْ مَنْ يَسْمَعُونَ لِيَهْوَهَ سَيَعِيشُونَ فِي ٱلْفِرْدَوْسِ. وَٱلْكِتَابُ ٱلْمُقَدَّسُ يَحْكِي قِصَصًا كَثِيرَةً عَنْ رِجَالٍ وَنِسَاءٍ سَمِعُوا لِكَلِمَةِ ٱللهِ. فَهَلْ تُحِبُّ أَنْ تَتَعَلَّمَ عَنْهُمْ؟ — تَعَالَ نَقْرَأُ قِصَصَ أَشْخَاصٍ مِنْهُمْ وَنَرَى كَيْفَ نَصِيرُ مِثْلَهُمْ. |