![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فلَمَّا رأَى سِمعان بُطرُس ذَلِكَ، اِرتَمى عِندَ رُكبَتَي يَسوع وقال: يا ربّ، تَباعَدْ عَنِّي، إِنِّي رَجُلٌ خاطِئ ""رَجُلٌ خاطِئ" فتشير إلى اختبار بُطرُس بخطيئته والإقرار ببعده عن الربّ وبعدم استحقاقه. فهناكهوة قائمة بين قداسة يَسوع وضُعف الإنسان، إذ تجلى مجد الله في يَسوع (يوحَنَّا 1: 14). ومن هذه المشاعر تنبع الرَهْبة كما شعر النبي أشعيا لدى رؤيته عرش الله "وَيلٌ لي، قد هَلَكتُ لِأَنَّي رَجُلٌ نَجِسُ الشَّفَتَين، وأَنا مُقيمٌ بَينَ شَعبٍ نَجسِ الشِّفاه" (أشعيا 6: 5). وأمام الله يشعر الإنسان بدهشة ملؤها عرفان الجميل (لتكوين 32: 31) أو بمخافة (قضاة 6: 22-23)؛ ويُعلق القديس يوحَنَّا الذهبي الفم "ليس شيء مقبولًا لدى الله مثل أن يحسب الإنسان نفسه آخر الكل". وفي هذا الصدد يقول البابا فرنسيس "إن لم نتعلّم أن ندين أنفسنا فلن نتمكّن من السير في الحياة المسيحيّة. هذه هي الخطوة الأولى لكلِّ فرد منا إن أراد أن يسير قدمًا في الحياة الروحيّة، في حياة يَسوع وخدمته". |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| لاَ تَبْعُدْ عَنِّي |
| الرَّجُلُ رَجُلٌ إذا صَلّى |
| رَجُلٌ غَنِيٌّ ... اسْمُهُ يُوسُفُ |
| رَجُلٌ يَحمِلُ جَرَّةَ ماءٍ |
| أ رَجُلٌ مِثلي يَهرُبُ؟ |