" أُغلِقَ الباب " فتشير الى فرح الداخلين وراحتهم وامْنهم ومنع دخول غيرهم. وهو يدل ايضا على ثبات القرار وانتهاء زمن التوبة وطلب الغفران، ويعلق القدّيس ثيودورس الأستوديّ بقوله "ينبغي إذا السّهر وترويض النّفس على الرّصانة وتأنيب الضمير والتّقديس والتّنقية والاستنارة، لتفادي أن يُغلِق الموتُ البابَ أمَامنا وألّا نجد أحدًا ليفتح لنا ويساعدنا". فقد قلبَ إبطاء العَريس فرح العرس الى مأساة.