![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() مُسْتَرِيحٌ مُوآبُ مُنْذُ صِبَاهُ ... لِذلِكَ بَقِيَ طَعْمُهُ فِيهِ، وَرَائِحَتُهُ لَمْ تَتَغَيَّر ( إرميا 48: 11 ) الآية التي في صدر المقال تُلقي الضوء على قصد الله من أوقات عدم الاستقرار التي يسمح بها لنا. «مُستريح موآب منذ صِباه، وهو مستقر على دُردِّيه». كان مُوآبُ منذ بدايته ينشد الراحة فوجدها، ويسعى للاستقرار فحصل عليه. بعكس الشعب الأرضي الذي عانى في كل مراحله من الضيق والألم والسبي. «لم يُفرَّغ من إناء إلى إناء». التشبيه هنا هو لعملية تعتيق الخمر ( صف 1: 12 ). كان عصير العنب يوضع في أواني لفترة حتى يختمر. في هذه الأثناء تترسب الشوائب إلى أسفل، فيتم تفريغه إلى أواني أخرى مع مُراعاة تصفية هذه الشوائب ذات النكهة الخاصة. وهكذا تتكرر العملية حتى، في نهاية بضعة أشهر، يحصلون على خمر عتيقة طعمها جيد ورائحتها متميزة. |
|