![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَضَرَبَ وَاحِدٌ ..عَبْدَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ فَقَطَعَ أُذْنَهُ الْيُمْنَى. فَأَجَابَ يَسُوعُ..: دَعُوا إِلَى هَذَا! وَلَمَسَ أُذْنَهُ وَأَبْرَأَهَا ( لوقا 22: 50 ، 51) أن بطرس أظهر أيضًا موقفًا فكريًا خاطئًا، واتكل على القوة الخطأ أيضًا. فبينما كان الرب يسوع خاضعًا، كان بطرس مشغولاً بإعلان الحرب! وكان مُتكِلاً على ”ذراع البشر“، فلم يتعامل مع الموقف بأسلوب الرب يسوع ( يو 18: 36 ). وموقفه هذا يُعتبر تحذيرًا لنا في هذه الأيام؛ فقد يتصرف أهل العالم بهذا الأسلوب، ولكن ليس هذا هو الأسلوب الذي ينبغي أن يتبعه خدام الرب ( مت 12: 19 ؛ 2تي2: 24). ولقد أظهر الرب نعمة لبطرس بأن وبَّخ خطيته، وأصلح الضرر الذي صنعه، كما أظهر نعمة لمَلْخُس العبد بأن أبرأ أُذنه، وأظهر نعمة للعالم أجمع بأن خضع طواعية للجُند، وذهب إلى الجلجثة! |
|