![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ««فَمَرْيَمُ ... خَرَّتْ عِنْدَ رِجْلَيْهِ ... فَلَمَّا رَآهَا يَسُوعُ تَبْكِي ... بَكَى يَسُوعُ» ( يوحنا 11: 32 -35) في متى 26: 12، 13 يذكر الرب ما فعلته مريم قائلاً: «إِنَّهَا إِذْ سَكَبَتْ هذَا الطِّيبَ عَلَى جَسَدِي إِنَّمَا فَعَلَتْ ذلِكَ لأَجْلِ تَكْفِينِي». فقد أدرك إيمانها ما لم يقدر التلاميذ أن يُدركوه. فرأته مذبوحًا ـــــ كحمل الله ـــــ لأجل خطايا شعبه. كما رأته بعد موته ودفنه، أي بعد قيامته. ولذلك نقرأ أنها سَكَبَت الطيب «عَلَى رَأْسِهِ وَهُوَ مُتَّكِئٌ»، باعتباره الملك في صهيون ( مت 26: 7 ). وهذا ما أظهره المسيح في دخوله أورشليم كملك على أتان. لقد رأت هذا المشهد ( مت 21: 1 -11)، وعرفت أن ذلك سيتحقق بعد قيامته من الأموات، وسيملك بالقوة والمجد. |
![]() |
|