![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الآنَ تُطْلِقُ عَبْدَكَ يَا سَيِّدُ حَسَبَ قَوْلِكَ بِسَلاَمٍ، لأَنَّ عَيْنَيَّ قَدْ أَبْصَرَتَا خَلاَصَكَ،الَّذِي أَعْدَدْتَهُ ... ( لو 2: 29 ، 30) النبوة فبعد أن أعلن سمعان هذه الحقائق المباركة، ها هو ينطق بالنبوة التي تشمل: الحجر (ع34). وهذا واضح من القول إن المسيح «قد وُضع لسقوط وقيام كثيرين في إسرائيل» (ع34). وقد ذكر الكتاب مرارًا عن المسيح أنه الحجر والصخرة. فالذين يعترفون بالمسيح ويؤمنون به، يُرفعون ويفرحون، أما الذين يعثرون، سيسقطون ويهلكون. وهذا ما أشار إليه الرب يسوع في كونه الحجر الذي رفضه البناؤون ( مت 21: 42 - 44؛ انظر أيضًا 1بط2: 9). |
![]() |
|