![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() هَادِمِينَ ظُنُوناً وَكُلَّ عُلْوٍ يَرْتَفِعُ ضِدَّ مَعْرِفَةِ اللهِ، وَمُسْتَأْسِرِينَ كُلَّ فِكْرٍ إِلَى طَاعَةِ الْمَسِيحِ ( 2كو 10: 5 ) لما كان الروح القدس يصوِّر بالتفصيل خطوات النعمة المتنازلة، قدَّم لتصويره بهذه العبارة «فليكن فيكم هذا الفكر الذي في المسيح يسوع» ( في 2: 5 )، أعني أن التشبُّه بالمسيح يبدأ في القلب والفكر، بحيث أن فكر القدِّيس ـ نظير فكر مُعلِّمه ـ ينبغي أن يكون مفتوحًا لتوجيهات السماء، إذ الطاعة هي الخضوع البسيط لِما نسمع. وهو مبدأ يميِّز أولى مراحل حياة المؤمن. فقد كانت طاعة الإيمان هي هدف كرازة الرسول بولس ( رو 1: 5 ؛ 16: 26). |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() فى منتهى الروعه ربنا يفرح قلبك |
||||
![]() |
![]() |
|