![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «إِنِ اعترَفنا بِخطَايَانا فَهُوَ أَمِينٌ وَعَادِلٌ، حَتى يَغفِرَ لَنا خطَايَانا» ( 1يوحنا 1: 9 ) يُوصَّف الرب يسوع المسيح بأنه «رئيسُ كهنَة أَمين»؛ «من ثَمَّ كانَ ينبَغي أَن يُشبِهَ إِخوتَهُ فِي كُلِّ شيءٍ، لكي يكونَ رحِيمًا، ورئيسَ كهنَة أَمينًا فِي ما لله، حتى يُكَفِّرَ خطَايا الشَّعبِ» ( عب 2: 17 ؛ 3: 2، 6). فهو باستطاعته أن يكون رحيمًا من نحونا، وأمينًا من نحو الله. إنه بقلب كامل يدخل إلى تجاربنا، ويُعيننا بالرحمة والأمانة. ونحن غالبًا ما نُظهر الرحمة على حساب الأمانة، أو نسلك بالأمانة على حساب الرحمة، لكنه – تبارك اسمه – في طريقه الكامل أظهر الرحمة دون أن يخلّ بالأمانة. وهو الآن، رئِيسُ كهَنَة أَمِين؛ أمين في الإتيان إلينا بجميع هبات الله؛ بكل مشورة ومشيئة وبركات العلي. وهو أمين أيضًا في رفع جميع حاجاتنا وتجاربنا إلى الله؛ جميع آلامنا وجميع أعمالنا. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أعبدك رئيسَ السلام لك قلبي وحدك |
| الأب رئيسُ الكهنة افمانيوس |
| رئيسُ السَّلامِ |
| رئيسُ جُندِ الرَّبِّ |
| هل يؤيد رئيسُ السلام الحربَ؟ |