"لا أذهب تماماً ولا أقترب ، مُتردد، ثائر وهائم، أخاف اللحظة وأعيشها، أُناقض نفسي بإستمرار، أصمت في وقتٍ مبكر وأتحدث بعد فوات الأوان"
ما اسم اللحظة التي يكف فيها الانسان عن الانتظار، اللحظة التي ينطفئ فيها الامل، التي تتبادل فيها تلويحة السلام مثل راية، وتهوي فيها اليد كأنها عضو مبتور أو زائد، يتوقف فيها الفم عن النداء وطلب النجدة، يجد فيها الانسان نفسه مرتديا نظارة سوداء لكل حياته ،
ما اسم هذه اللحظة بالتحديد؟”
التفكير بعمق في حياتك الفاشلة كارثة حيث تجعل الانسان عليه أن يعتاد على الشعور بالالم وانه ليس له قيمه في الاساس ويعيش الواقع الذي خدع فيه.
الاكتئاب بيضحك عليك 😵💫