![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هكذا تفكر النفس التي تحب الله: الله هو موضعها؛ ولا تعرف موضعًا آخر تسكن فيه، ولا تقطن في موضعٍ إلا في الله، كما هو مكتوب: "الرب مسكن لنا إلى جيل الأجيال". إذًا حيثما يوجد المسيحي الحقيقي، يسكن في الله، ويسكن الله إلى موضعٍ مثيله. لأجل هذا أتوسل إلى محبتك أن تخدم إلهك بالمحبة الإلهية، كما أنت وحيثما وُجدت ++ القديس مار يعقوب السروجي |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أورشليم مسكن الرب |
سيخلق شعب يسبح الرب في الأجيال التالية |
مزمور 15 - كان مسكن الرب (خيمته) |
أسكن في بيت الرب كل أيام حياتي لكي أنظر إلى جمال الرب (مزمور ٢٧ : ٤) |
أمنت بأن أرى جود الرب فى أرض الأحياء |