و كان استشهاد القديس يعقوب في مدينة بابل على نهر الفرات و قد تمكن بعض الاتقياء من جمع الجثمان ليوارى الثرى باكرام و خشوع
ملحقات:
هذا و رفات القديس اليوم موجودة في اكثر من موضع في العالم من الاديرة التي تتخذ القديس يعقوب الفارسي المقطع شفيعا لها دير على اسمه في مدينة قارة و التي توجد فيه احد اصابعه و يرتقي حسب المؤرخين الى ما قبل القرن السادس و هو من الاديرة القديمة في القلمون و ظل حتى القرن الثامن عشر مركزا كنسيا هاما