كان هذا المتحف قصرا في البداية لأحد التجار قديما في الإسكندرية، والذي تم بيعة للسفارة الأمريكية وأصبح مقر للقنصلية واستمر كذلك حتى تم شراءه من قبل المجلس الأعلى للآثار 1996 م .
وتم تصميم مبنى المتحف على الطراز المعماري الإيطالي مما يجعله تحفة فنية تستحق التقدير، ويحتوي المتحف على حوالي 1800 قطعة من الآثار المميزة وتتناول جميع العصور القديمة والحديثة مثل مجموعة من الأواني تم العثور عليها داخل هرم زوسر بالإضافة لبعض القطع النادرة للملكة حتشبسوت، ورأس الملك اخناتون وتمثال الكاتب المصري