اللؤلؤة الواحدة كثيرة الثمن هى شخص المسيح وأماّ اللآلىء الحسنة هى العالم بملذاته. وهذا العالم لاشك لهُ إغراؤه وحلاوته وجذبه ولكن إذا إكتشفنا شخص المسيح سنكتشف فى الوقت نفسه تفاهة كل ملذات الدنيا (فى7:3-8). المثل السابق يشرح أن من يجاهد ليكتشف شخص المسيح سيبيع كل شىء وهنا نكتشف أن ما نبيعه كان قبل إكتشاف المسيح كلآلى فى نظرنا ولكن بعد معرفة المسيح اللؤلؤة كثيرة الثمن نكتشف أن ما كان فى نظرنا كلآلىء صار كنفاية. باع= ما كان له قيمة فى نظره كلآلئ فقد قيمته