![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَأَيْضًا يَقُودُكَ مِنْ وَجْهِ الضِّيقِ إِلَى رَحْبٍ لاَ حَصْرَ فِيهِ، وَيَمْلأُ مَؤُونَةَ مَائِدَتِكَ دُهْنًا. أي 36 : 16 وا (عجبا) يا أيوب الا ترى كيف الله يقودك ؟؟؟ يقودك ... ![]() * ينزعك إلى خارج ويفصلك إلى خارج مغيرا سكنك طالبا محبتك ساعيا وراءك . من وجه الضيق.... الضغط - النزعة والاصل والموروث – العنصرية – الارهاق بالعمل – الاعتصار – الحزن. ووجه الضيق هو أيضا فم الحزن والاحتياج فم المحنة والألم فم المصائب . ووجه الضيق هو أيضا فك الكماشة وفك الوعظ الذي خارج الله وفك الاحاديث المطولة الفارغة – فك الثرثرة والتوبيخ ووجه الضيق هو الخطر وهو أيضا فك الخطر وهو أيضا مايعني التواجد في خيمة الاستغاثة ( مظلة وسكنى داخل استغاثة دائمة. إلى رحب لا حصر فيه .... مكان واسع غير محصور غير محدود غير مقيد غير قاصر على أحد بعينه – مكان عريض واسع فسيح – مكان رئيسي – مكان متحرر – مطلق العنان رحب الأفق – مكان حيث لا ضيق ابدا ) وتعني أيضا ( مكان غني ومتحرر من الضيق في مطلق الحرية ومطلق سراحه مكان يتمتع فيه بحقوق المواطن غير خاضع – وهذا الاطلاق مجانيا مجانيا مجانيا بدون أي مقابل مدفوع منك ) وتعني أيضا ( واهبا لك الحرية – مانحا اياك الاستقلال – دافعا لك الاطلاق – مخصصا لك الحياة السهلة الغير عسرة – كاشفا عن نفسه لك في الحرية فهو جاء ليرسل المنسحقين في الحرية ) وفي غلاطية : فاثبتوا اذا في الحرية التي قد حررنا المسيح بها ولا ترتبكوا ايضا بنير عبودية ويقول ايضا قد تبطلتم عن المسيح ايها الذين تتبررون بالناموس سقطتم من النعمة سقطتم من النعمة وفي رسالة يعقوب : من اطلع على الناموس الكامل ناموس الحرية وثبت وصار ليس سامعا ناسيا بل عاملا بالكلمة فهذا يكون مغبوطا في عمله وفي غلاطية أيضا : ولكن اذا انقدتم بالروح فلستم تحت الناموس وأعمال الجسد ظاهرة ( زنى عهارة نجاسة دعارة عبادة اوثان سحر عداوة خصام غيرة سخط تحزب شقاق بدعة حسد قتل سكر بطر ) واما ثمر الروح فهو ( محبة فرح سلام طول اناة لطف صلاح ايمان وداعة تعفف ) ان كنا نعيش بالروح فلنسلك أيضا بحسب الروح إلى رحب لا حصر فيه ( رخاء وازدهار ونمو ونجاح في وادي فسيح ومفرح ومبهج – وادي الرضا – وادي التلذذ بالرب ونوال سؤل القلب ) وتعني أيضا ( مكان غير ملجم بضوابط تشريعية بل في الروح هناك ناموس الروح حيث لا تسودكم الخطية بالحياة تحت النعمة اذ مات الذي كنا ممسكين فيه حتى نعبد بجدة الروح لا بعتق الحرف لأن ناموس روح الحياة في المسيح يسوع قد أعتقني من ناموس الخطية والموت لكي يتم حكم الناموس فينا نحن السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح ) ويملأ مؤونة مائدتك دهنا ( ويكون الرب مسئولا عن الملء والراحة والملء بالطعام الغني الطعام الروحي غير البائد والقوت الأساسي الذي أنت تختاره بنفسك دون إجبار أو تغصب – والدهن يقصد به الصفوة والاختيار والامتلاء والربح والخصب والثراء وهذه الأمور أيضا في الروح ) ويملأ مؤونة مائدتك دهنا ( داعيا إياك إلى وليمة على مائدة محملة وموسوقة بالبركات والحياة في قداسة ) والبركات هي أيضا بركات روحية للذين يطلبون ماللروح ويملأ مؤونة مائدتك دهنا (تُرَتِّبُ قُدَّامِي مَائِدَةً تُجَاهَ مُضَايِقِيَّ. مَسَحْتَ بِالدُّهْنِ رَأْسِي. كَأْسِي رَيَّا إِنَّمَا خَيْرٌ وَرَحْمَةٌ يَتْبَعَانِنِي كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِي، وَأَسْكُنُ فِي بَيْتِ الرَّبِّ إِلَى مَدَى الأَيَّامِ. الدهن ( الوفرة – ارسال الروح القدس لنوال الحياة الأبدية – الحياة المرضية لله التي تؤول إلى الله الذي وهبها لنا من قبل – عدم الاستهلاك في الحياة بالروح وعدم الحياة في نتانة الخطية وسوس الموت – الدهن أيضا هو العاطفة والذكريات التي ترتبط بالروح في حياتنا الجديدة المقامة في المسيح يسوع ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أي طريق لا يقودك إلى الكنيسة يقودك إلى الجحيم |
(أي 37: 5) الله يرعد بصوته عجبا |
الله يرعد بصوته عجبا |
الله يرعد بصوته عجبا |
الله يرعد بصوته عجبا |