بمجرد أن يتلامس الجلد مع أي جزء من شجرة البلوط،
ينتشر طفح جلدي يمكن أن يمتد إلى مناطق أخرى غير التي تعرضت إلى اللمس المباشر،
ويمكن أن يستمر تأثيره لعدة أسابيع من الألم الشديد،
لذا يوصَى بشدة بعدم لمس بهذا النبات باليد المجردة
والانتباه إلى التحذيرات التي تؤكد وجود نبات البلوط في أي حديقة أو غابة.