![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لا يمكن أن تُختزل صلاتنا بساعةٍ أيام الآحاد. من المهم أن تربطنا علاقة يومية مع الرب. اليوم، يعاني الناس من الفقر، وإنما أيضاً من غياب الحب. لا يمكننا أن نكون مسيحيين بدوام جزئي. إذا كان المسيح موجوداً في محور حياتنا، فهو حاضر في كل ما نقوم به. لنسأل الرب نعمة عدم التحدث بالسوء عن الآخرين، وعدم الانتقاد والنميمة، بل إظهار الحب للجميع. التبشير المتحمس هو حماقة علنية لا معنى لها. نحن بحاجة إلى معرفة بعضنا البعض والإصغاء إلى بعضنا البعض وتحسين معرفتنا بالعالم المحيط بنا. من المهم أن نصغي! الأزواج والزوجات بحاجة إلى التواصل من أجل حمل الفرح والهدوء إلى الحياة العائلية. يحق للأولاد أن يكبروا في عائلة مؤلفة من أب وأم قادرين على خلق بيئة ملائمة لتنمية الطفل ونضوجه العاطفي. اليوم، يعاني الزواج والعائلة من وضع متأزم. الرب لا يكلّ أبداً من المغفرة. نحن الذين نتعب من طلب المغفرة. تم إرشاد هذا الجيل، إضافة إلى أجيال كثيرة، نحو الاعتقاد بأن الشرير هو أسطورة، شكل، فكرة، فكرة الشر… لكن الشرير موجود ويجب أن نحاربه. أيها الشباب الأعزاء، يجب ألا نرضى بحياة عادية. كونوا مندهشين حيال ما هو حقيقي ورائع، ما هو من الله! يجب ألا تُنقل الكراهية باسم الله. مهما تكن الأمور قاتمة، إلا أن الصلاح يظهر مجدداً وينتشر على الدوام. كل يوم في عالمنا، يولد الجمال من جديد. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كانت أحلامًا عادية عادية جدًا |
حتى نرضى من نحب (الله) |
كيف نرضى الله؟ |
هل نرضي الناس ام نرضي الله ؟ |
يجب الا نرضى |