بيخبرو عن شخص، قرّب من الموت، ومع نهاية حياتو بيقول: «عندي رغبة كتير كبيرة إفتح الكتاب المقدّس، بسّ ما عندي الجرأة إمسكو بإيدي، لأنّي بخاف من صوت الضمير يوعى فيّي، وإكتشف بالآخر، إنّي ضيّعت الطريق، خلال مسيرتي ع الأرض!»
هيدا الشخص المريض كان رافض يستشير الطبيب، لأنّو كان خايف يعرف إسم مرضو!
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك:
«كتار اذا سألتهن، وين رح بيكونو بالأبدية؟ بيكون جوابُن، ما منعرف! لحسن حظّك، يلّي ما بتعرفو، كلمة الله بتعرّفَك عليه، ما تخاف من كلمة الله، لأنّو بسّ تكشفلَك عِلّتك، بتكون عم تكشِفلك معها العلاج يلّي الله حضّرو لخلاصك».