الآيه دي قالها داود في وسط معركته مع شاول وجنوده ومحاولته للهروب منه،
طبعاً هاتسألوا ربنا رحمه إزاي وكل المشاكل دي حواليه؟
الحقيقة اللي اعلنها داود دي نتيجة كل الخبرات السابقة اللي عدى فيها مع الله.
راجع المواقف الصعبة اللي عديت فيها أو المشاكل اللي كنت فاكر إنها مستحيل تتعَدِّل
وشوف إيد ربنا معاك كان شكلها إيه وانت هاتعرف قد إيه رحمته كبيرة..