حتى إنسان الكهف القديم في العصر الحجري تعلّم أنه لا يجب أن يلمس النار، إلا أن البعض بهدف الإثارة وجمع مشاهدات بالملايين على حسابات التواصل الاجتماعي، قاموا بسكب سوائل قابلة للاشتعال على أجسادهم وإشعال النار بها لأسباب غير عقلانية على الإطلاق، وأُطلق على هذا التحدي اسم تحدي النار.
وتم تحميل أول فيديو لهذا التحدي الخطير في عام 2012. وتعرّض معظم من شاركوا بهذا التحدي السخيف لحروق في مختلف أنحاء أجسامهم، وبعضها كان من الدرجة الثالثة، فقط من أجل جمع مشاهدات على الإنترنت لا أكثر ولا أقل!