و كانت من المريمات (مريم المجدلية و مريم أم يعقوب و سالومي)
و يغلق القديس مرقس الستار عنهن في (مر 16: 1-4)
و هنّ ينظرن من بعيد أين وُضع جسد الرب،
و انفتح ستار القيامة لنراهما مع سالومي يحملن حنوطاً منطلقات نحو القبر ليدّهن جسد يسوع.
فإن من يلتقي مع الرب في صلبه و يرافقه طريق الألم حتى الدفن يحق له التمتع ببهجة قيامته.