بنفذ الوصيه وانا راضيه بدون غصب
زى طفل صغير مؤمن ومصدق فى ابوه وكلامه
بنفذها وانا مش عارفه غير انها للخير وبتقودنى للطريق الصح حتى لو مش فهماها
بنفذها رغم ان كتير بأضطر انى اترك حاجات حباها وحاجات مش موجوده عندى
وفى اشد الحاجه اليها لكن واثقه ان اللى هتدهونى الوصيه لما انفذها اكتر واغلى وافضل من حاجات كتير سبتها
فلك انا فخلصنى لأنى طلبت وصاياك (مز 119: 94)