العبقرية في تبرير الخطية ووضعها في إطار القناعة
دليل قاطع على أنها ساعة الظلمة الحاضرة التي تملك على العقل وتزرع فيه كلام الحكمة الإنسانة المقنع، وهي حكمة مُقنعة ظلمتها واضحة لكل من امتلأ بالنور وسار في طريق الحق والحياة، لكنها حلوة ومحببة لكل إنسان يتعامل بعواطفة الغير متزنة لأنها غير خاضعة للعقل المستنير.
+ أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ الْخَطِيَّةَ هُوَ عَبْدٌ لِلْخَطِيَّةِ. الْعَبْدُ لاَ يَبْقَى فِي الْبَيْتِ إِلَى الأَبَدِ أَمَّا الاِبْنُ فَيَبْقَى إِلَى الأَبَدِ. فَإِنْ حَرَّرَكُمْ الاِبْنُ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ أَحْرَاراً؛ عَالِمِينَ هَذَا: أَنَّ إِنْسَانَنَا الْعَتِيقَ قَدْ صُلِبَ مَعَهُ لِيُبْطَلَ جَسَدُ الْخَطِيَّةِ كَيْ لاَ نَعُودَ نُسْتَعْبَدُ أَيْضاً لِلْخَطِيَّةِ (يوحنا 8: 34 - 36؛ رومية 6: 6)