|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
20 - 04 - 2017, 02:50 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
+ صباح الخير صباح الخير شعب الفرح المسيحى من برامجنا وفقراتنا النهارده: صلاة لولا قيامة الرب..ما صار للمسيحية وجود كانت النسوة أول مَنْ سمع خبر القيامة القيامة بشرى الرجاء التمتع بالقيامة فرح التلاميذ اذ رأوا الرب الآية صلاة: آه يا سيدى الرب إنى معترف بفضلك دائماً من أجل تخليصك إياى من الموت فأرجوك ساعدنى على تقديم شهادة طيبة عنك للعالم أجمع. وأعنى لكى أشكر باستمرار فى كل الظروف وعلى كل شىء. لولا قيامة الرب..ما صار للمسيحية وجود: لولا قيامة الرب..ما صار للمسيحية وجود لولا قيامة الرب..ما كان للإنجيل قيمة لولا قيامة الرب..ما أصبح للكنيسة هدفاً لولا قيامة الرب..ما صار للأسرار فاعلية لولا قيامة الرب..ما كانت القيامة العامة لولا قيامة الرب..ما أصبح للتوبة قبولاً كانت النسوة أول مَنْ سمع خبر القيامة: + كانت النسوة أول مَنْ سمع خبر القيامة فالمرأة كانت أول مَنْ سمع لغواية الحية فأخطأت وشاء الرب أن تكون المرأة هى أول مَنْ يستمع لصوت المخلص القائم. + أمرهن الملاك بنقل خبر القيامة للتلاميذ لأن المرأة بإغرائها الرجل فأكل من الشجرة سبّبت له الألم والآن هى سبباً للفرح عندما بشرت بخبر القيامة. القيامة بشرى الرجاء: إن قيامة المسيح أعطتنا مفهوماً سليماً لعقيدتنا من نحو الراقدين وتعزياتنا تجاه إنتقالهم وهو ما أكده الرسول بولس"لأنه ان كنا نؤمن أن يسوع مات وقام فكذلك الراقدون يسوع سيحضرهم الله أيضاً معهم.."-1تس(4) فلولا قيامة المسيح لإظلم فكر الإنسان تجاه قضية الموت ومفارقة الروح للجسد ولأعتبر الموت الجسدى هو خاتمة أسيفة.لكن الرسول ربط بين القيامتين الإنسان والمسيح. "ان كان الموتى لا يقيمون فلا يكون المسيح قد قام"-1كو(15) "لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم" قيامة المسيح هى عربون قيامتنا فإن كنا نؤمن أن المسيح قد مات وقام فكذلك نحن أيضاً سنقوم وسيلتقى أبناء النور أبناء الله مع الرب ويكونون معه فى كل حين. التمتع بالقيامة: من الصعب أن نتمتع بالقيامة ونحن لا يزال فينا ظلمة ومن المستحيل أن نعبر إلى الخليقة الجديدة فى المسيح ونحن بعد نعيش أمور الجسد واهوائه وفكر الجسد والعالم...فحياة القيامة هى حياة الروح الجديدة حياة الإنسان الجديد المولود من فوق لميراث ملكوت الله. "إن كنتم قد قمتم مع المسيح فأطلبوا ما هو فوق..." فعلامة الفرح والاحتفال بالقيامة هو رفع عيوننا وأفكارنا وطلباتنا إلى فوق حيث المسيح جالس. فرح التلاميذ اذ رأوا الرب: يختلف فرح المؤمن عن فرح أهل العالم اذ أن فرح المؤمن بعمل الروح القدس لذلك فالفرح المستمد من الله فرحاً دائماً أما فرح العالم مؤقت متذبذب...فرح الرب داخلى لا يتأثر بالظروف كحزانى ونحن دائماً فرحين والنفس التى فى دائرة المسيح تفرح حسب وعده أراكم فتفرح قلوبكم-يو16 الآية: الذى رآنى فقد رأى الآب يوحنا9:14 
|
|
العرض الشجري