علم الآثار التوراتي

[Ebn Barbara]

مصطلح يشير الى علم الآثار التوراتي الاثري التحقيقات التي تعمل على توضيح ، تنوير ، وتعزيز توراتيه المحضر.

تطوره ، من القرن التاسع عشر ، كانت مرتبطة الى حد كبير تاريخ من البحث والتنقيب في فلسطين القديمة.

ورجل الدين الاميركي ادوارد روبنسون توراتيه العالم دورا اساسيا في الاعتراف بأن التعارف مع الارض المقدسة امر اساسي لفهم الأدب التوراتي.

وبعد سفره في سيناء وفلسطين ، وقال إنه نشر الابحاث التوراتيه في فلسطين (1841) ، والتي الهمت العديد من العلماء الاخرين لاتباع صاحب الصدارة.

البريطانية أسست صندوق استكشاف فلسطين (pef) في عام 1865 ، و 1867 في pef أول بعثة أرسلت الى القدس للبحث عن مواقع محددة من الكتاب المقدس ، من بينها موقع هيكل سليمان.

رائد حفريات اجريت في عام 1890 من قبل flinders بيتري في مدينة تل hesi ، 26 كم (16 ميل) شرق غزة.

التنمية الذي ينادي به أحد الأقارب من تاريخ النطاق استنادا الى التغيرات المتلاحقه في صناعة الخزف في مستويات الحفر كانت ذات اهمية كبرى لعلم الآثار التوراتي ، حيث ان المواقع في فلسطين قد اسفرت عن عدد قليل نسبيا من المعالم التاريخية او السجلات.

أ الاستثناء الملحوظ هو موقع qumran على البحر الميت ، حيث اول من المهم العبرية والاراميه المخطوطات المعروفة باسم مخطوطات البحر الميت تم اكتشاف (1947).

بحلول اوائل القرن العشرين ، والامريكية ، الالمانيه ، والفرنسية الاثريه فرق أيضا بدأت الحفريات في فلسطين ، موجهة بالدرجه الاولى نحو تلك المدن المذكورة في الكتاب المقدس.

ما قبل الحرب العالمية الأولى وشملت اعمال الحفريات في gezer ، أريحا ، ومجدو ، ta'anach ، السامرة ، وبيث - shemesh.

ويليام اولبرايت foxwell توجه المدرسة الأميركية للأبحاث الشرقية في القدس (تأسست عام 1910) في 1920-29 و 1933-36.

الحفريات في تل بلدة بيت mirsim (1926-32) ، المزود الاطار اللازم لتحديد التسلسل الزمني لفلسطين القديمة على اساس التصنيف الخزف ، والتي لا تزال تستخدم اليوم مع تغييرات طفيفة فقط.

فلسطين مديرية الآثار ، التي انشئت في عام 1918 ، لعبت دورا رئيسيا في البحث الاثري حتى دولة اسرائيل تشكلت في عام 1948.

ومنذ ذلك الحين ، وعلماء الاثار الاسرائيلية قد أجرى عدة حفريات هامة ، بما في yigael yadin عمل في hazor (1955-58 و 1968-70) وفي مسعدة (1963-65) ، وروث yohanon Aharoni amiran عمل في اراد (1962-67) ، و ايغال شيلوه 'sاكتشفت في مدينة داود في القدس (1978-85).

ورغم ان علم الآثار التوراتي يركز على تفسير الكتاب المقدس وحفر المواقع الاثريه الماديه سواء قبل او بعد الحقبه التوراتيه وكثيرا ما كشفت كذلك.

على سبيل المثال ، فان حفريات عالم الآثار الاميركي جيمس بريتشارد في gibeon ، بالاضافة الى الكشف عن الصخرة - قطع المياه النظام المذكور في 2 صموئيل ، انتجت المهم الفخار من العصر البرونزي المقبرة.

التنقيب في الموقع المهم توراتيه اريحا اظهر قليلا من الاهميه التي يرجع تاريخها الى وقت لاحق من 2D الالفيه قبل الميلاد.

ولا تزال اعماله في وقت سابق من 6 آلاف السنين ، ومع ذلك ، تظهر مدينة كبيرة مسورة ان هو أقدم التسوية المعروفة في العالم.

وظيفة هامة للعلم الآثار التوراتي وقد لوصف وضع فيها من قصص العهد القديم والعهد الجديد الوصايا تحقيق جديدة وحية معنى.

حتما ، إلا أن أكثر المشاكل التي تم اكتشافها مما قد حلت.

مسألة طبيعه وتاريخ نزوح وطريقة الاستيلاء على فلسطين من قبل اسرائيل لا تزال مفتوحة للمناقشة ، على الرغم من العدد الكبير من المواقع المحفوره.

لأن بني اسرائيل لم تترك مجالا لأي سمة الاعمال الفنية خلال السنوات الاولى من عملية التسوية بينهما ، فإنه يكاد يكون من المستحيل تحديد ما اذا كان تدمير موقع في القرن الثالث عشر قبل الميلاد وقد عمل الاسرائيليون او المصريين.

وفي بعض الاحيان يبدو ان الادله الاثريه تتعارض مع الكتاب المقدس المحضر.

وهكذا ، فعلى الرغم من المدينة وقد سجلت منظمة العفو الدولية بانها كانت استولت عليها جوشوا ، لا يبقى يعود تاريخها الى فترة مناسبة عثر أثناء الحفر ، الامر الذي يوحي بان الموقع كان مشغول في الوقت الذي من المفترض ان الغزو