![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
العُصافة
العصافة هي دقاق التبن، وهي رمز للتفاهة والضآلة، ويشبه بها الأشرار لأنهم "يكونون كالتبن قدام الريح وكالعاصفة التي تسرقها الزوبعة " (أي 21: 18). كما يقول المرنم: "ليس كذلك الأشرار لكنهم كالعصافة التي تذريها الريح" (مز 1: 4 – انظر أيضًا مز 35: 5 إش 17: 13، 29: 5، هوشع 13: 3). ويقول الرب على فم إشعياء النبي "لعبد الرب": "ها أنا قد جعلت نورجًا محددًا ذا أسنان ، تدرس الجبال وتسحقها وتجعل الأكام كالعاصفة" (إش 41: 15). ويقول دانيال إنه رأي حجرًا قُطع " بغير يدين فضرب التمثال على قدميه اللتين من حديد وخزف فسحقها، فانسحق حينئذ الحديد والخزف والنحاس والفضة والذهب معًا، وصارت كعصافة البيدر في الصيف فحملتها الريح، فلم يوجد لها مكان" (دانيال 2: 34 و35). كما أنها تضرب مثلًا لسرعة الزوال أمام الريح، فيقول صفنيا عن سرعة مرور الزمن: "كالعاصفة عبر اليوم" (صف 2: 2). |