![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إسمح بالخير للآخرين
![]() لاَ تَضِلُّوا! الإله لاَ يُشْمَخُ عَلَيْهِ. فَإِنَّ الَّذِي يَزْرَعُهُ الإِنْسَانُ إِيَّاهُ يَحْصُدُ أَيْضًا. غلاطية 7:6 إن الازدهار الحقيقي هو عبارة عن مُباركة الآخرين ومساعدتهم لكي يحيوا حياة لها معنى. وهي عن المساهمة الإيجابية لتقدُّم حياة مَن حولنا. وأن تكون بركة للآخرين، سترتفع دائماً، لأن هناك ترقية في مساعدة الآخرين. وسيصنع الرب لك الخير الذي صنعته للآخرين ساعد من حولك لكي يتقووا؛ وساعدهم أن يكتشفوا قدراتهم التي منحها الرب لهم. فكرئيس عمل مثلاً، ساعد من يعملون معك أن يدركوا أحلامهم للنجاح. وعلى نفس المنوال، كموظف في هيئة، كُن ملتزماً؛ وكرِّس نفسك لتقدم الهيئة التي تعمل بها. واجعل تقدم هذه الهيئة أولوية، لأنه بنجاحها ستنجح أنت أيضاً يقول في أمثال 25:11، "النَّفْسُ السَّخِيَّةُ (الكريمة) تُسَمَّنُ، وَالْمُرْوِي هُوَ أَيْضًا يُرْوَى." لن تخسر أبداً بكونك مِعطاء ومُبارِك. هناك ملاجيء، وأرامل، وأطفال في خطر يُمكن أن يستفيدوا مِن سخائك. يقول الكتاب في أمثال 17:19، "مَنْ يَرْحَمُ الْفَقِيرَ يُقْرِضُ (يَهْوَهْ)، وَعَنْ مَعْرُوفِهِ (عطائه) يُجَازِيهِ/ يدفع له في المقابل) ابحث دائماً عن فرص لكي تكون بركة لآخرين، والرب، بجانب ازدياد سعتك لمزيد مِن العطاء، سيضاعف بذارك، ويُزيد ثمار برك أُقر وأعترف ربي الغالي، أشكرك لأنك جعلتني بركة ورِفعة لآخرين. وأشكرك لأنك منحتني نعمة، وحكمة، وقوة لأميز دائماً احتياج مَن حولي، حتى أُحضر لهم رجاء، وأُلهمهم للنجاح والعظمة. وبعطائي، يأتي حصاد وفير مِن البركات المادية، في اسم يسوع. آمين |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إسمى أنا منقوش ! |
هصلي باستمرار |
هصلي مهما حصلي |
إسمح لزراعيك أن تضُمني |
قولتله مش هصلى |