![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صوت ربنا ليك اليوم 12/ 4 /2015![]() ![]() إن أفراح القيامة تعقب دائمًا أحزان الصليب. ومن يحزن مع المسيح لابد أن يفرح ويتعزى، ويفرح في الأبدية حيث لا حزن ولا دموع حيث "يمسح كل دمعة من عيونهم" (رؤ21: 4). هناك أفراح من يد الرب ينالها الإنسان في حياته على الأرض ويتعزى بها. وهناك أفراح أخرى مجيدة ينتظرها الإنسان في الحياة الأبدية. ولهذا يقول الكتاب "فرحين في الرجاء" (رو12: 12). إن الروح القدس يمنح رجاءً للإنسان المؤمن، وهذا الرجاء يعزيه في وسط أحزانه. لهذا يقول الكتاب "لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم" (1تس4: 13). "أما الآن فيثبت الإيمان والرجاء والمحبة هذه الثلاثة، ولكن أعظمهن المحبة" (1كو13: 13). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| صوت ربنا ليك اليوم 2/ 6 /2015 |
| صوت ربنا ليك اليوم 31/ 5 /2015 |
| صوت ربنا ليك اليوم 29/ 5 /2015 |
| صوت ربنا ليك اليوم 26/ 1 /2015 |
| صوت ربنا ليك اليوم 23/ 1 /2015 |