إلـــهـــى الـــحـــبــيــب ... كم كان رهيبا وعجيبا وسمائيا هذا الذى رآه القديس يوحنا الرائى ( كاتب سفر الرؤيا ) حتى سقط كميت ، وهكذا شاركه كل من أشعياء وحزقيال عندما شاهدوك فى رؤياهم(اشعياء 6 : 5 )
، ( حزقيال 10 ) ... ولكنى أشتكى نفسى إليك يا سيدى .. فلا زلت لا أشعر بمهابتك ومخافتك عندما أقف أمامك ، فكثيرا ما يغلبنى الكسل والتراخى فى صلاتى لأنى أنسى مجد من أقف أمامه ....أرجوك يا إلهى إغفر لى وسامحنى واغرس مخافتك فى لحمى وفى قلبى .