هذا جسدي، هذا دمي
هكذا قال الرب، تبارك اسمه في كل ما قال: "خذوا كلوا. هذا هو جسدي" (مت 26: 26)
اشربوا منها كلكم. هذا هو دمى" (26: 27، 28) " خذوا كلوا. هذا هو جسدي" (مر 14: 22) "هذا هو دمى الذي للعهد الجديد" (مر 14: 24)
"هذا هو جسدي، الذي يبذل عنكم" (لو 22: 19) "هذه الكأس هي العهد الجديد بدمى" (لو 22: 20).
وعبارة "جسدي" في مجال لتناول، وردت في (يو 6) 5 مرات، إحداها "جسد ابن الإنسان" عبارة "دمي" للتناول وردت بنفس الطريقة أربع مرات (انظر يو 6: 51، 53، 54، 55، 56)
هل يمكن إنكار كل هذه النصوص الإلهية، لأن العقل اتجه اتجاها آخر للفهم؟!