منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 10 - 12 - 2013, 03:59 PM
الصورة الرمزية tito227
 
tito227 Male
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  tito227 غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 17
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 2,845

لنيافة أنبا ميخائيل مطرآن أسيوط بعنوان : كلمات الحياة

لنيافة أنبا ميخائيل مطرآن أسيوط بعنوان : كلمات الحياة

القيت بفمه الطاهر بتاريخ 2/12/2001
الثلاثاء 10 ديسمبر 2013

† تفضل يا مسيحنا واسكب علينا من كلمات نعمتك فنسمع ونستمتع ونعمل بها فنحيا الى الابد ولك المجد كل حين امين.



† انسان بدون كلمات الحياه ميت وان كان فى الظاهر يحيا وياكل طعاماً مادياً و يتحرك ويتكلم لكن بغير كلمات المسيح فهو غير مدرك لجوهر الحياه ولا يستطيع فى اعماقه أن يتلامس مع وجود الاله والا يدرك حقيقه الحياه . فجوهر الحياه ليس هو العالم وظواهره وما فيه من مشاغل ومطامع وطموحات عالميه انما حقيقه الحياه هو العالم الافضل .. هو الابديه ..
† عالمنا الذى نعيش فيه الآن هو عالم محدود , وله قيود , وليست فيه ضمانات الوصول للابديه بغير ( كلام يسوع ) .. هو الذى قال .. وهو اللى وعد قال : كلامى روح وحياه .. ياليتنا نتعلم كيف نصغى مع ذلك الطفل الصغير صموئيل النبى فعندما ناداه صوت من السماء قائلا له : صموئيل . صموئيل فأشار عليه كاهن الهيكل بأنه عندما يسمع ذلك الصوت - ثانيه – يجيب ( تكلم يا رب فأن عبدك سامع ) .. والكلام ده هوه اللى ينفذ الىأعماقك بما له من قوه وفاعليه ..يخترق الذهن , والعقل , والكيان لانها كلمات الحياه .. أما كلمات العالم - مهما كانت - عمرها قصير وفعاليتها باطله وليست معزيه .. أما كالمات يسوع ففيها الحياه .. كل الحياه
† هل الجسد يقدر يعيش بدون الروح ! جسد من غير روح ميت حتماً .. ينتهى كنهاية (البهيم) محدود أمره بوجود دمه فيه ثم ينتهى .. أما الانسان عندما تتوقف نبضات قلبه، تنتهى حركه الاعضاء .. تنطلق الروح .. ترتفع , تصعد الى فوق .. أنها خالده بخلود الله .. الله ليس له نهايه .. أزلى أبدى .. وهكذا منحت أنت أيها الانسان هذه الخاصيه أن تكون دائما موجوداً وحياً بوجود الله وخلوده .. أنت تخلد لانه وهبك نسمه الحياه .. نفخ فيك نسمه حياه ، اهداك الخاصيه دى .. والحياه التى ستحياها - بعد - أنت لك الحريه فى الاختيار إما أن تكون حياه سعيده أو حياه تعيسه .. بالطبع ليس فينا من يقول أنا أختارالحياه التعيسه .. لكن واقعى بتصرفاتى وأهمالى للكلمات الالهيه والعمل بمقتضاها ممكن أضع نفسى فى هذه الدائره .. لابد أن تكون حياتى مطابقه لتصرفاتى .. التصرف الحسن تكون آخرته آخره حسنة ، والتصرف السيئ الابد أن تكون عاقبته موت وهلاك .. ليس هو الموت الجسدى الذى ياتى بأنقضاء العمر على هذه الارض .. لكنة موت أبدى لانهائى ..
هو موت روحى .. فإن كنت تبغى أن تكون سعيداً - كلنا نبغى السعادة طبعاً - لنعمل أذن لنصل الى هذة الحالة ..
† ياترى كيف نستمع للكلمات الالهية .. الوصايا المقدسة وهى مرصودة ومعروفة فى كتاب الهنا بعهدية القديم والجديد .. العهد القديم ماقبل مجئ المسيح .. والعهد الجديد هو كلام المسيح المباشر. هذة هى روح الحياة .. روح الحياة تكون فى كلمات الحياة .
† طب هاتقول لى ( ده أنا ضعيف .. ومش قادر .. ده الواحد مجهد وتعبان ) ها اقول لك : لو جسدك تعبان واوصى لك الطبيب بدواء ما تتحسن بيه صحتك ها تقول : لامش ها آخذ الدوا .. لأ بالطبع هاتجرى وتشترى الدوا ولو لم يثبت فاعليته ها تروح للطبيب تانى ، وثالث وتعمل أستشاره و تشوف ثأثير الدوا .. اذ كان هذا شأننا فى اهتمامنا بالجسد .. نجرى بسرعة ورا الدواء الذى يقيم الجسد من ضعفة ؟! ويحسن الصحة .. بينما هنالك العلاج الروحى .. بلا ثمن ، بلا تعب ، بلا تكلفة وله فاعليتة ليست فى هذة الحياة التى نحياها فى العالم لكن الفاعلية ممتدة الى مالانهاية .. هاتقول لى .. آه .. بس الحياة الروحية لها مطالب .. صلوات ، قراءات وسجود .. وانا ضعيف قدام العالم وأغراءاة .. والمشقة ومطالب الحياة .. آه من اشواك قاسية ؟!
† يسوع يرد عليك ويقول لك ( تكفيك نعمتى .. قوتى فى الضعف تكمل ) والقوة دى تخليك فى كمال الراحة النفسية والجسدية أيضاً .. ماتخيلتش للجسد الاهمية ولا الاولوية أكثر من حياة الروح تقول لنفسك لأ .. ( أنا يهمنى حياه الروح .. الجسد ها أخلعه .. أنما الروح هى الباقية .. دى الحياة التى يرى الكتاب المقدس – يبّصر – كل واحد مننا بفائدتها وبضرورتها وبالاهمية القصوى فى السعى ورائها وماتقدرش تقول الدواء ده مش لازمنى ؟! ده دواء مجانى.
† جاء يسوع ووهبنا الحياة .. والحياة التى أعطاها لنا أهلتنا للشركة معة وعلمتنا كيف نطلبه كيف ندعوه .. الام لما تبتدى تعلم صغيرها الكلام .. أول كلمة تعلمها له ويرددها ورائها تقول (قول بابا ) وشوية شوية ( قول ماما ) ولما ينطق الطفل الكلمتين يتهلل أفراد الاسرة .. وأن كانت أسرة متأصلة فى النعمة والقداسة يعلموا الطفل كيف يشير الى الايقونة ويقول بابا يسوع .. ويتعلم يصلى كلمة ورا كلمة الى أن يشب ويكبر تكون كلمات النعمة قد ترسخت فى أعماقة وتأسست ولا يمكن إنتزاعها فى مرحلة الشباب رغم الاغراءات وما أكثرها ، وفى مرحلة الرجولة وفى دور الشيخوخة وعندما ينحنى ظهره وهوه على أعتاب الابدية يكون مؤسس على الصخر .. وله قوة ومناعة وليس للشيطان سطان علية .. يشعر أنه قوى بالنعمة والسلطان الذى فى أعماقة هو سلطان السماء .. ويسوع سلحة بالقوة والنعمة والبركة التى تنتشلة من هوه العالم ، ومن أغراءاته ، ومن مطامعة .. يرى أنه يعيش الابدية سعيدة وهوه هنا فى الارض .. وفرحان هنالك عزاء مصدرة السماء .. هنالك قوة أساسها العبادة الحقيقية .. العبادة مش كلمات نرددها دون وعى .. لأ .. الكلمات لابد أن نشعر بيها ونتذوقها .. لو ناديت على أنسان ولم يرد .. أقول له : أنت مش سامعنى ولا إيه ؟! هل فى شئ بينى وبينك يمنع الرد .. المسيح بيستمع أليك ، وبيكلمك وبيجاوب على أسئلتك .. وأى كلمة منك يسوع بيفرح بيها .. يقول الانجيل ( أخالق الآذن لا يسمع .. ) ،
† قائد المائة يقول لليهود ( ياجماعة أنا عندى غلام مريض .. ومسيحكم ده كويس ممكن تكلموة علشان يتفضل يجئ للبيت ويشفى غلامى .. بعد قليل يتدارك الأمر .. لأ ! أنا راجل أممى مش من حقى أقول له تعالى ألى بيتى .. اليهود ( يلجأوا ليسوع ) ويتذكروا أعمال قائد المائة ويقولوا ده راجل كويس وأخلاقة كريمة وقلبه ملآن رقة ورحمه ورغم أنه ليس من شعبنا .. هوه يستحق أن تستجيب لطلبه .. يسوع يستجيب للدعوه .. لكن ذلك القائد أعاد التفكير قال فى نفسه : أنا لا أستحق أن يأتى ألىّ .. أرسل من قبله أناس آخرين وينبه عليهم قولوا للمعلم أنا لست مستحقاً أن تدخل تحت سقف بيتى .. تيجئ لغايه عندى وتدخل بيتى لا لا يقول كلمة واحدة وهو فى مكانة .. تستطيع أن تمنح الغلام الشفاء .. كلمة واحدة يبرأ غلامى !! ده أنا أقول للجندى أمراً يقوم بتنفيذه فوراً .. مايقدرش يقول لأ .. طاعة كاملة وأنت يايسوع كل العالم تحت سلطانك .. قل كلمة فقط فيبرأ غلامى .. ده سلطان الكلمة .. كلمة الحياه .. واحد أيده مكسورة .. رجل مفلوج .. رجل يده يابسة .. يقول يسوع كلمة .. مد يدك فيمدها فتشفى .. ياالعازر قم .. يقوم الميت .. كلمة الحياة تحمل فى طياتها كل الامكانيات .. أذا كنت تؤمن .
† تأتى ليسوع المرأه الغريبة الكنعانية وتقول له أبنتى مريضة .. يقول لها أبنتك شفيت فتشفى البنت فى نفس اللحظة التى ينطق فيها يسوع بكلمة الشفاء .. ده أحنا بنآخذ الوعد من الحاكم أو الرئيس بثقة وفى واقع الحال ممكن يتغير ويتلون وكلها وعود بشرية .. وعود عرقوبية .. وملتويه .. لكن يسوع مايعرفش كده .. يعلم أحتياجاتنا قبل أن نسأله ويشعر بالآمنا وأن كنا فقراء يستطيع أن يغنينا بالكلمة .. مرضى وتعابى يستطيع أن يشعرنا بالراحة ( هوه كده يسوع ) يسوع حلو وطيب وكلامه أحلى من العسل وقطر الشهاد .. ليست كلمات معسوله أو مزيفة لأ لأ كلمات جاده وأن لم تسمعها الاذن .. أحاسيسك تلتقطها من الداخل وتشعر أن الله أستجابه .. يقول لزكريا الكاهن .. صلواتك سمعت من أكثر من 12 سنة لكن الاجابه مختزنة الى وقتها .. الى ميعادها .. ماتقولش ياما صليت ولم أجد أستجابه ؟! لأ صلواتك سُمعت وأتسجلت ونقلتها الملائكة والله عالم بكل الاحتياجات .. ويعلم بالوقت المناسب للاسجابة .. هو الذى يدير حركه العالم كله .. بكلمة واحده منه إتأسس العالم .. وأنت ليس بمنسى أمامه .. قال يسوع أليس عصفوران يباعان بفلس وواحد منها منسياً .. طب أنت مش أهم من العصافير .
† أنا أنسان مخلوق على صورة الله فى البركة ، فى القداسة ، .. والانسان الروحانى لديه أمكانيات أقوى من ( أسود الغابه ) .. أقوى من الشياطين .. يغلبك الشيطان لما تستمع اليه وتميل أذنك الى الانصات لكلامه .. لكن عندما تصغى الى كلمات النعمه تتردد فى أعماقك .. فى هذة الحاله هاتشعر أنك قوى .. يجئ واحد ويقول لى .. فيه سحر معمول فى حياتى ؟! السحر جاء من أين ؟ لما القلب يتفتح للشيطان ولاعوانه ولكلامه ونصدقه ونتعامل معاه ونلجأ للناس اللى مايعرفوش ربنا ويقع الانسان البسيط الجاهل فى يد المخادعين المحتالين يسلبونة ماتبقى من أمكانيات روحيه .. وأمواله وصحته كمان !!
† ماالشيطان قديما خدع آدم وحواء .. خدعنى أنا وأنت .. كلنا مستنسخين من آدم وحواء ومعرضين للسقوط لكن النعمة الالهية التى سكبها الله مجانا فى قلوب شعبة كافية بأن تنجيك من الشيطان ومن حيله الرديئة .. لكن لما تنسى وتحط قدامك الشطان والسحرة والنصابين .. خلاصى ينفتح قلبك .. تدخل اليه كل الطيور الشرسه ، كل الافعال الرديئة ، والانسان يبقى مش ملك نفسه ويصبح مأسور فى قبضه أبليس ..
† يسوع جاء علشان خاطر يحررك من قبضة ابليس .. سفك دمه الغالى على الصليب .. علشان ينجيك ويغسلك ويعطيك ترياق حياة .. دم جديد .. ويعطيك حياه جديدة .. ليه فكرك يرجع تانى للوراء ؟ .. لأ الخليقة الجديدة أعتقت من الشيطان .. الانسان العتيق قد مضى .. لا خطوة الى الوراء بل أنسى ما هو وراء وأمتد الى ماهو قدام .. غافر الخطايا هو يسوع .. معطى العزاء هو يسوع .. اليهود يمسكوا الرسل ويقولوا لهم يسوع بينادى بملك جديد .. فى الحقيقة هو ( ملك ) .. ليس من طراز الملوك المتجبرين ، المتعجرفين ، لكنه ملك الرحمة .. ليس هو ملك الارض بل هو ملك السماء والارض .. ملك الملوك .. مسيحنا ملك .. الملك العادى مايملكش فى نفسة حاجة .. يأتى وقتة وتأمر السماء فينتهى ملكه .. وينخلع عن عرشه ..
† لكن الملك الدائم القوى المحب الحنون .. هو واحد .. اللى هو أشتراك بحبة ، أشتراك بدمه ، ووضع الوصايا أمامك فى كتابك المقدس وصاياه ليست من صنع البشر .. لأ هى مزيفة ولأ هى مشوهه .. أعطاك الوصية وفيها الفاعلية بتاعتها .. حزين تقرأ كلماته تعزيك .. قول : يا يسوع عزينى ، يا يسوع أسندنى ، يايسوع قوينى ، ترتفع روحياً وتلقى نفسك فرحان .. التلاميذ قاعدين فى العلية .. تعابى ، حيارى ، مقفلين الابواب ومسمرينها ، ومتربسينها ( أحكموا غلقها ) .. يدخل يسوع ويقول سلام .. فيحل السلام فى القلوب .. يسوع يفتح الابواب المغلقة ، والقلوب المتحجرة ، .. هى قلوب لاتسمع لكلمات الحياة .. أصبح العالم بيسد أذاننا .. لا لا يسوع بيعطى حياة.. كلماته بذار جيدة . فقط عليك أن تفتح القلب وتنظفة كويس وتقول له .. قلباً نقياً أخلق فىّ ياالله وروحاً مستقيماً جدده فى داخلى .. فى الحاله دى هايعرفك كيف تستمع ، كيف تصغى ، كيف تفرح .. هو بنفسه هيفرحك وهايريحك .. أمكانياتك البشرية وقدراتك الانسانية ضعيفه ، محدودة ، لكى حينما تلتصق بالمسيح حتى أن كنا صفر أو أصفار بجانب ألأله القدوس تجد نفسك بكامل القدرات كى تهزم الخطية والعوامل التى تحطمك والاحزان والالام والاوجاع ..
كل المشاكل ها تحس أنها كلا شئ مقابل القوة الالهيه .. كيف تأتى اليك ؟ اقرأ كلماته ، أستمع اليه تعالى الى كنيسته .. قف أمامه وتضرع وأنت منحنى النفس وتقول له يا يسوع أنا أتى اليك بكل أوجاعى .. ياه .. التجربة دى حطمتنى .. الانسانه دى هزأتنى وجرتنى ألى الوحل .. كثير من الناس يقولوا ده فلان أغرته فلانة ، دى فلانه أغراها فلان .. كلها خطايا جسدية عالمية تخرج الانسان عن وعيه وكرامته .. لكن لو هو سجد أمام المسيح لا نتزعت منه ( دليله ) وغير دليله .. قال يسوع للمرأه الخاطئة التى أمسكت فى فعلها ( أما دانك أحد ) أحكم عليك أحد ؟! قال لها أين هم الذين أمسكوا بالحجارة ؟ أين هم ؟! ولا واحد أدانك ولا أنا هادينك .. أذهبى لا تخطئ .. هولاء مزقوا ملابسها ، مزقوا جسدها .. لكن يسوع أعطاها الكرامه من جديد ..
† لو أنت أتيت اليه ها يصنع منك أنساناً جديداً نظيفاً طاهراً نقياً لا يعرف ألا البر والقداسة .. ده كلام يسوع المعزى المحب .. يخليك تفرح وترنم وماتخفش .. اليهود معلمو الناموس وحافظو الشريعة .. كل واحد يصرخ دى أمسكت فى ذات الفعل هيا .. تُرجم .. ونستغرب لذلك .. طب أين الشخص الذى أخطأ معها .. يمكن واحد منهم .. ما هو يعمل عملته ويبرئ ذاته .. ( يقتل القتيل ويمشى فى جنازته ؟! ) لكن واقع الحال قد يتشابه مع الكثير من تصرفاتنا .. يعمل الشخص حاجه غلط وينسبها للآخرين .. لكن يسوع كيف أنقذها ؟! كيف أهتزت أياديهم ؟ أرتعشت الايادى وتساقطت الاحجار وما كان منهم الا أن هربوا .. هربوا بجلدهم .. يسوع يقيمها يصنع منها أنسانة جديدة لها كرامتها ولها قوتها .. وأمام السماء تهزم الشيطان والخطية وكل العادات الرديه .. وأحنا نقول ده يسوع حبيبنا ملناش غيره .. نطلبه باستمرار وهوه اللى هايستقبلنا فى الابديه .. السماء ليس فيها الا التهليل والتسبيح والتمجيد وترانيم وأفراح لانهاية لها وفى أزدياد .. مانقولش أبداً سهرنا وتعبنا ... ولا نشبع من ألافراح ويسوع حبيبنا ألهنا أبونا .. ونقول له : أبانا الذى فى السموات .... ألخ .
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
عظة لنيافة أنبا ميخائيل مطران أسيوط بعنوان "الحياة السامية" بتاريخ 22/3/1992
+ عظة لنيافة أنبا ميخائيل مطران أسيوط بعنوان : اين شوكتك يا موت +
عظة لنيافة أنبا ميخائيل مطران أسيوط بعنوان ( أحداث القيامة )
عظة لنيافة أنبا ميخائيل مطران أسيوط بعنوان: النور الحقيقي
عظة لنيافة آنبا ميخائيل مطران أسيوط بعنوان : الاستعداد


الساعة الآن 11:04 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025