منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 14 - 04 - 2013, 08:11 AM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,311,524

كواليس التنحى ومفاوضات القاضى مع مستشاريه



كواليس التنحى ومفاوضات القاضى مع مستشاريه


كواليس التنحى ومفاوضات القاضى مع مستشاريه



كشفت مصادر قضائية مطلعة عن أن المستشار مصطفى حسن عبدالله اتخذ قراره بالتنحى عن الاستمرار فى نظر قضية «مبارك» على منصة المحكمة، وذلك بعد أن فوّضه عضوا الدائرة باتخاذ القرار.
وأضاف المصدر لـ«الوطن»، فى تصريحات خاصة، أن المستشار مصطفى عبدالله طرح موقف القضية من الاستمرار أو التنحى على المستشارين أحمد الدهشان العضو الأيمن ومدحت إدريس العضو الأيسر، وأنهما أبديا استعدادهما للاستمرار فى القضية ومباشرة نظرها، ولكنهما فى نفس الوقت تركا القرار النهائى للمستشار مصطفى ليتخذ ما يراه فصعد إلى المنصة وأعلن تنحيه عن القضية وأعادها لـ«الاستئناف» مرة أخرى.
وأشار المصدر إلى أن سبب رغبة المستشار عبدالله فى التنحى هو العبء النفسى الذى خلفته قضية «موقعة الجمل» وما حدث فيها أثناء نظر جلساتها فى محكمة جنايات التجمع الخامس التى نظرتها نفس الدائرة برئاسة المستشار مصطفى حسن.
من ناحية أخرى، كشف مصدر بمحكمة استئناف القاهرة أن القاضى مصطفى حسن عندما اتخذت المحكمة قراراً بإحالة القضية إليه أبدى رغبته فى عدم نظرها منذ البداية وقدم طلباً مكتوباً إلى المستشار سمير أبوالمعاطى رئيس المحكمة بذلك، غير أن الأخير لم يقبل هذا الاعتذار وطالبه بإعلان قراره بالاستمرار فى نظر القضية من عدمه على منصة المحكمة فى أولى جلسات القضية كما يشير قانون الإجراءات الجنائية، وهو ما حدث بالفعل، حيث أعلن «عبدالله» عن قراره خلال دقيقتين فقط من بدء جلسة المحاكمة وقرر إعادة القضية للاستئناف.
وقال المصدر إن التنحى عن القضية لا يجبر القاضى على كتابة أسباب تنحيه طالما أورد أنه استشعر الحرج من استكمال نظرها، حيث إن قانون الإجراءات يشير إلى أنه يكفى القاضى أن يعلن عن تنحيه عن القضية التى ينظرها إذا ما استشعرحرجاً فى ذلك وهو ما أكده المستشار جميل سعيد محامى أحمد رمزى فى القضية، حيث أشار إلى أن القاضى غير ملزم بإبداء أسباب استشعاره الحرج قانوناً فى الوقت الذى تكون فيه ملزمة بقبول الأثر المترتب على الاستشعار بإحالة القضية إلى «الاستئناف» مرة أخرى.
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
كواليس حرق مستندات ماسبيرو يوم التنحي
«البلتاجى» يهاجم القاضى: الجلسة يديرها «لواء».. و«بديع»: «ونِعم القاضى»
برشور يوضح تعريف التوحد وبعض المفاهيم الخاطئة عن التوحد
كواليس تشكيل الحكومة الجديدة.. البرادعى يعتذر.. ومفاوضات مع العقدة.. وعدة نواب لرئيس الوزراء
شفيق يكشف كواليس إتصال"سليمان" بمبارك..ورفض "طنطاوي" وتعديل بيان التنحي


الساعة الآن 12:26 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025