![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فتح الرب الباب للسامرة وكل الأمم، لذلك إذ حدث "اضطهاد عظيم على الكنيسة التي في أورشليم، فتشتت الجميع في كور اليهودية والسامرة ما عدا الرسل" (أع 8: 1). استقبلت السامرة بعض المؤمنين في العصر الرسولي المبكر. ويروى لنا لوقا البشير عن كرازة فيلبس الرسول في مدينة السامرة"، وكان الجموع يصغون بنفس واحدة إلى ما يقوله فيلبس عند استماعهم ونظرهم الآيات التي صنعها... فكان فرح عظيم في تلك المدينة" (أع 8: 5-8). أرسل أيضًا الرسل الذين في أورشليم إلى مؤمني السامرة بطرس ويوحنا ليصليا لهم لكي يقبلوا الروح القدس، فوضعا الأيدي عليهم وقبلوا الروح القدس (أع 8: 14-17). * لم يمضِ إلى الجليل بلا هدف، وإنما لينجز أمورًا هامة معينة بين السامريين... بحكمة خاصة به... مظهرًا أنه قام بهذا العمل العرضي أثناء الرحلة. وذلك كما فعل الرسل أيضا، فعندما اضطهدهم اليهود ذهبوا في الحال إلى الأمم، هكذا المسيح أيضًا عندما طرده اليهود التقى بالسامريين، وهكذا فعل مع المرأة الفينيقية. هذا كله حدث حتى لا يكون لليهود عذر، ولا يمكنهم القول: "لقد تركنا وذهب إلى أهل الغرلة". لقد وجد التلاميذ لأنفسهم عذرا، قائلين: "كان يجب أن تكلموا أنتم أولًا بكلمة الله، ولكن إذ دفعتموها عنكم وحًكمتم أنكم غير مستحقين للحياة الأبدية هوذا نتوجه إلى الأمم" (أع 13: 46). عندما طردوه، فتحوا بابا للأمم. لم يذهب إلى الأمم فورًا وإنما أثناء عبوره. القديس يوحنا الذهبي الفم |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| السبي الأشوري للسامرة |
| يقف الرب يسوع على الباب ويقرع |
| العذراء هي الباب الذي خرج منه الرب |
| اراني الرب ما خلف الباب المغلق |
| يقرع الباب | هل تسمع الرب يقرع الباب؟ |