![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() مقاومة بعض المرضى لاستخدام التكنولوجيا تواجه شبكات الدعم النفسي الذكية بجانب العقبات التقنية حاجزاً نفسياً واجتماعياً لا يقل أهمية: 1. الرقمية والثقة التكنولوجية الفئة: كبار السن أو منخفضي الدخل أو قليلي الخبرة التقنية. المشكلة: صعوبة التنقل في المنصات، أو الخوف من ارتكاب الأخطاء، أو عدم الثقة في قدرة الآلة على فهم المشاعر الإنسانية المعقدة، مما يجعلهم يرفضون الدعم النفسي من خلال الإنترنت. التخفيف: تصميم واجهات مستخدم بسيطة وبديهية، وتوفير دعم فني متاح، وعرض تجارب مستخدمين ناجحة. 2. الوصمة والخوف من انتهاك الخصوصية المشكلة: القلق من أنَّ استخدام المنصة قد يُسجَّل أو يُكتشَف من قِبل الآخرين (أسرة، وأصحاب عمل)، أو شكوك حول قدرة الشبكة على حماية أسرارهم النفسية حماية مطلقة. التخفيف: التوعية المكثفة بسياسات الخصوصية والإجراءات الأمنية الصارمة، وتأكيد خيارات التفاعل المجهول. 3. التفضيل الشخصي للتفاعل البشري المباشر المشكلة: اعتقاد بعض المرضى بأنَّ العلاج الفعال، يتطلب اتصالاً وجهاً لوجه و"كيمياء" بشرية يصعب استبدالها بالشاشات، حتى مع وجود الذكاء الاصطناعي في الصحة النفسية. التخفيف: تقديم هذه الشبكات بوصفها مكمِّلاً أو خياراً بديلاً عند صعوبة الوصول للعلاج التقليدي، وليس بوصفها بديلاً كاملاً دائماً، والتركيز على مميزاتها الفريدة (كالسرعة والتخصيص). 4. الافتقار إلى الوعي الكافي المشكلة: عدم إدراك فئات كبيرة من المجتمع لوجود هذه الخدمات أو فهم إمكاناتها الحقيقية في دعم المرضى النفسي الفعال. التخفيف: حملات توعية واسعة النطاق بالتعاون مع المؤسسات الصحية والمجتمعية. تتطلب التغلب على هذه المقاومة جهداً متكاملاً يشمل تحسين تجربة المستخدم، وبناء الثقة من خلال الشفافية، والتوعية المستمرة، مع احترام التفضيلات العلاجية المتنوعة للأفراد لتصبح شبكات الدعم النفسي الذكية أداة شاملة ومقبولة. |
|