![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
* كان سكب للروح علينا، أما للرب يسوع الذي كان في شكل إنسانٍ، فالروح استقر عليه... بخصوصنا فإن سخاء المُعطي يعين بفيضٍ، أما بالنسبة له فيسكن فيه كمال الروح أبديًا. يسكب إذن حسبما يكفينا، وما يسكبه لا ينفصل ولا ينقسم، أما ما هو له فهو وحدة الكمال الذي به ينير بصيرة قلوبنا حسب قدرتنا على الاحتمال. أخيرًا نحن نتقبل حسب ما يتطلبه تقدم ذهننا. من أجل كمال نعمة الروح غير منظور، ولكنه يساهم فينا حسب إمكانية طبيعتنا. القديس أمبروسيوس |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| إن وجدت فضائل في قدرتنا تزيد معرفة الله فستكون هذه حصون لها |
| لنصلي ان ينير الرب بصيرة قادة العالم |
| عندما نفقد قدرتنا على الاحتمال |
| عندما نفقد قدرتنا على الاحتمال |
| نصلى الى الرب الأله ليفتح بصيرة قلوبنا |