![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
يرى القديس يوحنا الذهبي الفم في دعوة أندراوس لأخيه سمعان، ودعوة آخرين لبعضهما البعض صورة حيَّة لتحقيق الصداقة في الرب، والتعاون في ملكوت الله. يقول إن الله حين خلق آدم لم يدعه وحيدُا، بل أعطاه زوجة معينة له ليعيشا معًا في رفقة، وإن كانت قد أساءت حواء لهذه الرفقة. أما الإنسان الحكيم فيجد منافع كثيرة في الرفقة، ليس فقط مع زوجته وأولاده، بل ومع أخوته، لذلك يقول النبي: "ما أحسن وأبهج أن يجتمع الإخوة معًا" (مز 133: 1). كما يحثنا الرسول بولس ألا نهمل اجتماعنا معًا (عب 10: 25). * قوله "قد وجدنا" تعبير عن نفس تجاهد من أجل حضرة الرب، وتبحث عن مجيئه من العلا، وتتهلل عندما يتحقق ما تبحث عنه، وتسرع لتهب الآخرين أخبارًا سارة. هذا هو دور الحب الأخوي، خلال الصداقة الطبيعية، وتدبير مخلص، لبسط اليد للغير لتقديم الروحيات. القديس يوحنا الذهبي الفم |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الصداقة لا تولد من خلال هديّة واحدة، بل من خلال ألفة طويلة |
| الحب الأخوي |
| الصداقة بعد الحب |
| الصداقة بعد الحب |
| مزمور 133 (132 في الأجبية) - تفسير سفر المزامير- الصداقة الإلهية والحب الأخوي |