![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() المَفهومُ المَسيحانِيُّ لِلقِيامَة َهُوَ تَحقيقُ وَعدِ المَسيحِ بِالقِيامَةِ الجَسَدِيَّةِ في اليَومِ الأَخير. إِنَّها "ساعَةُ الحَياةِ الأَبَدِيَّة" عِندَ مَجيءِ المَسيحِ الثّانِي، حينَ يَقومُ الجَسَدُ لِيَحيا إِلى الأَبَد: "فَتَأتي ساعَةٌ فيها يَسمَعُ صَوتَهُ جَميعُ الَّذِينَ في القُبور، فَيَخرُجونَ مِنها" (يوحنا 5: 28- 29). وَبِناءً عَلَيهِ نُفَرِّقُ بَيْنَ: ساعَةِ الخَلاصِ عَلى الأَرض بِالإِيمانِ بِالمَسيح (القِيامَةُ الرّوحِيَّةُ الحاضِرَة)، وَساعَةِ الحَياةِ الأَبَدِيَّة بَعدَ المَوتِ الجَسَدِيِّ (القِيامَةُ الجَسَدِيَّةُ المُستَقبَلِيَّة) الَّتي وُعِدَ بِها المُؤمِنون: "أَنا القِيامةُ وَالحَياة. مَن آمَنَ بي، وَإِن ماتَ، فَسَيَحْيا" (يوحنا 11: 25). "مَن يُؤمِنْ فَلَهُ الحَياةُ الأَبَدِيَّة" (يوحنا 6: 47). |
|