![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وهي العبارةُ الجديدةُ التي تتكرّرُ نحو ستّينَ مرّةً في العهدِ الجديد، وتعبِّرُ عن أصالةِ الشكرِ المسيحيّ كما في صلاةِ يسوعَ عند إقامةِ لعازر:"شُكرًا لَكَ، يا أَبَتِ، لأنَّكَ استَجَبتَ لي" (يوحنّا 11: 41). هذا الفعلُ يبلُغُ كمالَهُ في الأفخارستيا، أي القُربانِ المقدّس، وهو التعبيرُ النهائيّ عن شكرِ يسوعَ للآبِ باسمِ البشريّة. فالمسيحُ هو شكرُنا الكامل، الّذي يرفعُ الشكرَ إلى الآب، ونحنُ نرفعهُ معهُ قائلين:"بهِ ومعهُ وفيه" كما نصلّي في القُدّاس الإلهيّ.ولذلك، يُعلّمنا بولسُ الرّسولُ أن نكونَ في توسّلٍ وشكرٍ متواصلٍ:"فأيُّ شكرٍ بوسْعِنا أن نُؤدِّيه إلى اللهِ فيكم، على كُلِّ الفَرَحِ الّذي فرِحْناهُ بسببِكم في حضرةِ إلهِنا" (1 تسالونيقي 3: 9). فالعبادةُ الحقّةُ هي أن نشكرَ اللهَ دائمًا، لأنَّ الشكرَ هو قلبُ العبادةِ المسيحيّة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وَرَدَتْ عِبَارَةُ "الرَّبُّ يَسوعُ المَسيح" نحوَ خمسينَ مَرَّةً في العهدِ الجديد |
مدى أمانةِ يَسوعَ لقولِ اللهِ في العهدِ الأوَّلِ معَ موسى |
ليتك تأتيّ مرّةً |
ليتك تأتيّ مرّةً |
وليتك تأتيّ مرّةً |