![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() هل لنا الإيمان الذى يتعلق بالرب رغم صعوبة الأيام؟ «إن كنت تستطيع أن تؤمن.. كل شىء مستطاع للمؤمن» (مرقس 9: 32). هل نبحث عن رفيق أمين مكرس مطيع للرب لنضع أيدينا فى أيديه ونعمل مع الله؟ «لأن عينى الرب تجولان فى كل الأرض ليتشدد مع الذين قلوبهم كاملة نحوه» (2أخبار الأيام16: 9 ). هل تسلحنا بنية احتمال المشقات فى طريق الخدمة؟ «إن جريت مع المشاة فأتعبوك فكيف تبارى الخيل . وإن كنت منبطحاً فى أرض السلام فكيف تعمل فى كبرياء الأردن» (إرميا21: 5 ). ترى كيف سنقابل الاعتراضات والانتقادات؟ هل بالانسحاب من الخدمة؟ أم بالاتضاع قدام الرب وطلب العون منه؟ «لأن الله لم يعطنا روح الفشل، بل روح القوة والمحبة والنصح» (2تيموثاوس1: 7 ). فلا يثنى عزمى افتراء أحد ولا أبغى مدحاً يثير الجسد فمجد يسوع هو غايتى وفرحة قلبى هى بالثمار «كل شىء مستطاع للمؤمن» (مرقس9: 32 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يابخت الوديع لأنه بسيط رغم صعوبة الأيام |
الإيمان بالرب يسوع الذي مات وقام |
من أجل صعوبة هذه الأيام |
من أجل صعوبة هذه الأيام (إش 64: 1) |
صعوبة الأيام التي عاشها إرميا |