![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() سفر المزامير الله في الوجود - يرى المرنم في هذا الوجود حوله بر الله وحكمته ونجده مرات كثيرة واسع المعرفة والاطلاع بالأنهار ومجاري المياه حوله. يسر بمرأى الجبال وما تحويه كما يفرح بالبرية وما فيه من حيوانات كثيرة متنوعة. حتى العصافير الصغيرة لا يفوته أن يلاحظها. راجع مزمور ١٠٤ ففيه الشيء الكثير من المعارف الطبيعة ذات القيمة العظيمة. ولطالما شاهد جمال الشروق في الصباح أو روعة الغروب في المساء فقال عن الله «يلبس النور كثوب». وربما يصل المرنم إلى أسمى الأفكار وأعظمها في مزمور ١٩ حينما يقول «اَلسَّمَاوَاتُ تُحَدِّثُ بِمَجْدِ ٱللّٰهِ، وَٱلْفَلَكُ يُخْبِرُ بِعَمَلِ يَدَيْهِ...» وإن هذا الإله الذي أعطى الإنسان خبزاً لكي يقتات به وخمراً تفرح قلبه فهو الذي أعطاه الطبيعة بعنايته الفائقة بالإنسان فهو يرأف به ويريده أن يعود عن إثمه وضلاله إلى طريق الحق والهدى وينتظر الرب ولا يتسرع في تذمره بل يطلب خالقه دائماً. لأن الله مصدر حياتنا ومبعث كل خير فيها لذلك «كَمَا يَشْتَاقُ ٱلإِيَّلُ إِلَى جَدَاوِلِ ٱلْمِيَاهِ هٰكَذَا تَشْتَاقُ نَفْسِي إِلَيْكَ يَا ٱللّٰهُ» (مزمور ٤٢: ١). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| لأن الله وهب الوجود بمفرده بصلاح الله |
| الوجود ورب الوجود إعلان لــحب بلا حدود |
| يا الله ..امنحني القوّة |
| الله أصل الوجود |
| الوجود مع الله |