![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() بركة جاد: 20 وَلِجَادَ قَالَ: «مُبَارَكٌ الَّذِي وَسَّعَ جَادَ. كَلَبْوَةٍ سَكَنَ وَافْتَرَسَ الذِّرَاعَ مَعَ قِمَّةِ الرَّأْسِ. 21 وَرَأَى الأَوَّلَ لِنَفْسِهِ، لأَنَّهُ هُنَاكَ قِسْمٌ مِنَ الشَّارِعِ مَحْفُوظًا، فَأَتَى رَأْسًا لِلشَّعْبِ، يَعْمَلُ حَقَّ الرَّبِّ وَأَحْكَامَهُ مَعَ إِسْرَائِيلَ». "ولجاد قال: مبارك الذي وسع جاد. كلبوة سكن، وافترس الذراع مع قمة الرأس. ورأى الأول لنفسه، لأنه هناك قسم من الشارع محفوظًا، فأتى رأسًا للشعب يعمل حق الرب وأحكامه مع إسرائيل" [20-21]. كان جاد أحد الأسباط التي نالت نصيبها من أرض الموعد، إذ كان نصيبه شرقي الأردن. وقد تنبأ موسى النبي عن البركة التي لجاد وهي: أولًا: وسع جاد، حقًا كان جاد قد نال نصيبه، لكن أرضه اتسعت أكثر. قيل عنهم أنهم متعلمون القتال وأنهم دخلوا في حرب مع الهاجريين وانتصروا عليهم، ونهبوا غنائم كثيرة وسكنوا مكانهم (1 أي 5: 18-22). بروح الغلبة والنصرة سكنوا كلبوة يمزقون الذراع مع إكليل الرأس، أي يحطمون قوة العدو (الذراع) وينتزعون كرامتهم ومجدهم (إكليل الرأس). في أيام داود كان بعض الجاديين وجوههم كوجوه الأسود "من الجاديين انفصل إلى داود إلى الحصن في البرية جبابرة البأس رجال جيش للحرب صافوا أتراس ورماح، وجوههم كوجوه الأسود، وهم كالظبي على الجبال في السرعة" (1 أي 12: 8). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نوالهم حياة الغلبة والنصرة على الأعداء |
الغلبة الأكيدة، والنصرة أكيدة، هي في المسيح |
الصوم هو سبب الغلبة والنصرة |
صلاة يسوع تعطينا الغلبة والنصرة على العدو |
الصوم هو سبب الغلبة والنصرة |