التوازن بين الثقة في الله واتخاذ الإجراءات في علاقاتنا
ازرع نكران الذات والمحبة المضحية. انظر إلى مثال المسيح،
الذي "لَمْ يَأْتِ لِيُخْدَمَ بَلْ لِيَخْدِمَ" (مرقس 10: 45).
في علاقاتك العاطفية، ابحث عن خير الشخص الآخر فوق
رغباتك الخاصة. كن على استعداد للتنازل، والاستماع بتعاطف،
ووضع احتياجات شريكك قبل احتياجاتك الخاصة.