يجب أن نتذكر أن طلب المساعدة ليس علامة على الضعف،
لا ينبغي أن تحل المساعدة الخارجية محل العمل الأساسي
الذي يجب أن يقوم به الزوجان أنفسهما. إنها دعم وليست حلاً.
يجب أن يأتي الشفاء الحقيقي والمصالحة الحقيقية من داخل
الزواج، من خلال الصلاة والغفران والالتزام المتجدد بمحبة
وخدمة بعضهما البعض. وبصفتي البابا، أشجع الأزواج على النظر
إلى الاستشارة كمورد قيّم في رحلتهم نحو مزيد من الوحدة والتفاهم.