![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ذَكَرَ إِنْجِيلُ يُوحَنَّا تَرَائِي الرَّبِّ لِلتَّلَامِيذِ، فَقَالَ: "كَانَ التَّلاميذُ فِي دَارٍ أُغْلِقَتْ أَبْوَابُهَا خَوْفًا مِنَ اليَهُود، فَجَاءَ يَسُوعُ وَوَقَفَ بَيْنَهُمْ، وَقَالَ لَهُمْ: السَّلامُ عَلَيْكُمْ! ثُمَّ أَرَاهُمْ يَدَيْهِ وَجَنْبَهُ" (يُوحَنَّا 20: 19-20). وَأَكَّدَ بُولُسُ الرَّسُولُ هَذِهِ التَّرَائِيَاتِ، فَقَالَ: "وَأَنَّهُ تَرَاءَى لِصَخْرٍ، ثُمَّ لِلِاثْنَيْ عَشَر، ثُمَّ تَرَاءَى لأَكْثَرَ مِنْ خَمْسِمِائَةِ أَخٍ مَعًا، لَا يَزَالُ مُعْظَمُهُمْ حَيًّا، وَبَعْضُهُمْ قَدْ مَاتُوا، ثُمَّ تَرَاءَى لِيَعْقُوب، ثُمَّ لِجَمِيعِ الرُّسُلِ، وَأَخِيرًا تَرَاءَى لِي أَيْضًا"(1 قُورِنْتُس 15: 5–8). وَقَدْ عَقَّبَ البَابَا بِنِدِكْتُس السَّادِسَ عَشَر عَلَى قِيَامَةِ المَسِيحِ بِقَوْلِهِ "يَسُوعُ النَّاصِرِيُّ لَمْ يَسْتَأْنِفْ حَيَاتَهُ العَادِيَّةَ كَمَا كَانَتْ، كَمَا فِي حَالِ لِعَازَر وَغَيْرِهِ مِمَّنْ قَامُوا بِنِعْمَةِ المَسِيحِ؛ بَلْ قَامَ إِلَى حَيَاةٍ جَدِيدَةٍ مُخْتَلِفَةٍ، مُخْتَلِفَةٍ، خَرَجَ نَحْوَ اللهِ الَّذِي لَا يُحَدّ، وَظَهَرَ اِنْطِلَاقًا مِنْهُ إِلَى أَحِبَّائِهِ". |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يَسْكُنَ الإخْوَةُ فِي وِحدَةٍ مَعًا (مز 133 : 1) |
(مز 33: 7) جَمَعَ مِيَاهَ البَحْرِ مَعًا |
وَاجتَمَعَ الحُكَّامُ مَعًا |
أيوب | اُطْمُرْهُمْ فِي التُّرَابِ مَعًا |
كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا |