بحسب الشريعة من يسرق شيئًا ما يستحق العقوبة، لكن ليس عقوبة الإعدام، أمَّا من يسرق إنسانُا أو طفلًا ويبيعه عبدًا فهذه جريمة كبرى عقوبتها الإعدام.
"إذا وُجد رجل قد سرق نفسًا من اخوته بني إسرائيل واسترقَّه وباعه يموت ذلك السارق، فتنزع الشر من وسطك"
خطف الناس عند الساميِّين كان عادة سببًا لإراقة الدماء، وعاقبتها شريعة حمورابي بالقتل. من يحرم إنسانًا من حريَّته الإنسانيَّة يكون كمن قتله، فيستحق القتل.