إذ يتحدَّث عن الكهنة خدَّام الرب الممثِّلين له، والذين يمثِّلون الشعب أمامه، يحذِّرهم من الالتجاء إلى خدَّام الأوثان أو ما يماثلهم ممَّن يظنُّون إنَّهم يمارسون عملهم الرعوي خلال إجازة الابن أو الابنة في النار خاصة وقت الأزمات لاسترضاء الآلهة (لا 18: 21؛ 20: 2-5)، أو العرافة، أو العيافة، أو التفاؤل، أو السحر، أو الرقي (استخدَّام اسم الله في السحر)، أو سؤال الجان، أو التابعة للجان، أو استشارة الموتى.