بعض العلاقات العنيفة تتبع نمطاً يتضمن الإساءة ثم الندم
التلاعب واستخدام تقنية الإضاءة والغمر:
الإضاءة والغمر وسيلتان للإساءة النفسية تراهما غالباً في ترابط الصدمة، وفي نهاية المطاف تجعل الضحايا يشكُّون في واقعهم وإدراكهم، فلن يتحمل الذين يستخدمون تقنية الإضاءة مسؤولية تصرفاتهم بشكل كامل أو صريح، ويميلون إلى نقل اللوم إلى الشخص الآخر.
من الشائع جداً أن يبدو الأشخاص الذين يستخدمون تقنية الإضاءة هادئين ومتزنين فجأة بمجرد أن يدفعوا هدفهم إلى نقطة الانهيار، فقد تُعَدُّ تقنية الإضاءة سلوكاً نموذجياً بين أنواع الجزاء الشائعة مثل النرجسيين والسوسيوباث والسيكوباث.